5 Tips about العناية ببشرة الطفل You Can Use Today

استخدام الماء الدافئ: يجب أن تكون درجة حرارة الماء المستخدم في حمام الرضيع مناسبة فالماء الساخن قد يزيد من جفاف الجلد، كما أن الماء الدافئ يعطي فعالية أفضل عند تطبيق المرطب المخصص للرضع.
استخدام مستحضرات لا تسبب الحساسية: بالإضافة لأهمية اختيار مستحضرات مخصصة للرضع، يجب أيضاً ألا يحوي على مواد كيميائية وعطرية، أو من المواد التي يعلم الأهل أنه قد يتحسس منها، فبعض الرضع تتحسس من الألوفيرا رغم أنه مكون طبيعي وآمن للرضع، فيجب تجنب المستحضرات التي يتحسس منها وإن كانت طبيعية.
شارك الان اختبار نوع الغيرة: اكتشف غيرتك من أي نوع!
من النادر جداً إصابة الرضع بالتهاب الجلد في منطقة الحفاض. و رغم أن طفح الحفاض قد يبدو مشابهاً، إلا أنه منطقة شديدة الرطوبة فلا يمكن أن تصاب بالتهاب الجلد التحسسي.
يعتير التهاب الجلد التحسسي مرضاً وراثياً. هناك علاقة معروفة بين التهاب الجلد التحسسي و حمى القش و الربو، و قد أثبت أنه إذا كان أحد الوالدين أو كلاهما يعاني من هذه المشاكل، يكون أطفالهم أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجلد التحسسي.
تحتاج بشرة الرضيع الحساسة لعناية أكبر من البشرة العادية، حيث يجب أن يبقى الجسم رطباً ونضراً دون استخدام المزيد من المستحضرات، ومن النصائح نور التي يجب اتباعها للعناية ببشرة الرضيع الحساسة:
كما تحدث هذه التغيرات الهرمونية اختلافاً في بنية البشرة و نور الإمارات سلوكها بين الأولاد و البنات التي تكون ما زالت هي نفسها حتى ذلك السن.
أهم شيء يجب تذكره عندما يتعلق الأمر بالعناية ببشرة الطفل الرضيع هو التعامل معها بحذر شديد. تأكدي من غسل يديك جيدا قبل لمس طفلك والحفاظ على درجة عالية من النظافة الشخصية.
استخدام الشموع الطاردة للبعوض: تُستخدَم هذه الشموع بشرط وضعها بعيداً عن مُتناول الأطفال.
شارك الان اختبار الشخصية التجنبية: هل أنت شخص انهزامي!
بكجات أوزيه قسم المكياج قسم المساج العناية بالأظافر علاج الشعر صبغ الشعر العناية بالجسم علاج البشرة الحمام المغربي تصفيف الشعر العروض عن أوزيه المدونه الملف الشخصي الملف الشخصي
– في حالة الشك، استشر طبيب الأطفال للحصول على تشخيص دقيق.
صُنع مُقشِّر طبيعيّ لبشرة الطفل: مثل: خليط الحُمُّص، وماء الورد، لصُنع عجينة لطيفة منهما، ووضعها على بشرة الطفل مرَّة أُسبوعيّاً؛ لتقشير البشرة بِلُطف.
الأطفال لديهم بشرة رقيقة وهشة للغاية. بعد الولادة، تتطلب بشرة الطفل وقتًا للتعود على البيئة الخارجية القاسية الجديدة وتغيراتها المتغيرة. لذلك، تعتبر منتجات الأطفال الطبيعية والعضوية الخالية من أي مواد كيميائية خيارًا أكثر أمانًا من المنتجات المضادة للبكتيريا المعطرة أو القاسية التي قد تسبب الطفح الجلدي والجفاف.